ربما لأفلام الأكشن فترة الثمانينات والتسعينات نكهة مختلفة, قصة الخير والشر, محاولة القبض على عصابة شرسة, أو وجود كائن غريب يهدد مستقبل البشرية الى عمليات الإختطاف التي تأخذ منعطفاً شخصياً للبطل الذي يمسك زمام الأمور بيده بعيداً عن أعين العدالة. ومن الناحية الشكلية, ظهور أبطال الأكشن بشكل موحّد نوعاً ما في تلك الحقبة أعطت صورة ثابتة لشكل الأبطال من تسريحة الشعر والعضلات والفنون القتالية التي كان يتقنها الممثلين ويُظهرونها على أرض الواقع. ماذا تغيّر يا ترى؟ لماذا نرى فرقاً شاسعاً بين أفلام الأكشن في الحقبة الجميلة (الثمانينات والتسعينات) وبين ما نراه الآن تحت مسمى الأكشن ولكن بدون هوية أو شخصية أو حتى فكرة يمكن لها أن تُخلد في الذاكرة؟
يشاركني في هذا الحوار كل من أحمد المطوّع ومحمد يحيى حيث نرجع بالماضي ونتذكر أفلامنا المفضلة ومحاولة ملامسة الحاضر في محاولة لفهم الطابع الجديد لفئة أفلام الأكشن والعقلية الجديدة خلف هذا الإختلاف الكبير
- الحلقة الأولى من بودكاست سينما رول
- الانميشن الأمريكي
- التصنيف والنقد والمبيعات السينمائية
- الموسيقى التصويرية
- المخرج جيمس كاميرون ورحلته السينمائية
- أفلام الأكشن ما بين الماضي والحاضر
- المخرج كوانتون تارانتينو ومسيرة أفلامه
- المنصات الرقمية والسينما التقليدية
- تطور المحتوى القصصي
- قصة إنتاج فيلم ملك الخواتم