التوقيت، خبراتك المتراكمة، إدراكك الكامل لتصرفاتك ونشأتها ومن أي فكرة جاءت وكيف تؤثر فيك العوامل، كلها تجعلك متصالحًا مع تغيراتك، تعيش بسلام تام مع نفسك دون أن تُفقدك المعرفة براءة الفكرة ودهشة الشعور!

التوقيت، خبراتك المتراكمة، إدراكك الكامل لتصرفاتك ونشأتها ومن أي فكرة جاءت وكيف تؤثر فيك العوامل، كلها تجعلك متصالحًا مع تغيراتك، تعيش بسلام تام مع نفسك دون أن تُفقدك المعرفة براءة الفكرة ودهشة الشعور!