لا يمكن أن نحمّل أطفالنا مسؤولية قضايانا، وخطوة من هذا النوع ستضعهم أمام مسؤولية أكبر من قدرتهم على الاستيعاب أصلاً، وأن تحرمهم من حياة طبيعية ومن طفولتهم المهدّدة بالاضطرابات
علينا بالتأكيد، بشكل ما، أن نخبر أولادنا بما جرى، ليكوّنوا هم وجهة نظرهم التي قد تؤدي إلى نتائج مغايرة عن المتوقع، ودون إلزام وإكراه بما آمنا به، سواء كانت قضية إنسانية أم دينية أم سياسية
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أطفالنا أبناء الحياة، لا حمّالي وزر قضايانا الشائكة | يامن المغربي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى