شارك البودكاست

 

هل سبق وشعرت أنك لم تقضي طفولتك كما تتمناها؟ 

 أو بعد يوم قضيته مع أصدقائك تشعر بأنك وحيد؟ 

أو تشعر معظم الوقت بأنك حزين حتى عندما  تكون محاط بمن تحبهم ويسود الجو الضحك والبهجة؟

أو ينتابك القلق اذا تطلب منك امر معين، كالتفاعل  مع الناس ؟

 أو تقلقك الجمعات العائلية الأسبوعية وتبحث عن حجج لتفر منها؟ 

أو ربما  تشعر بأنك منبوذ، لا أحد يهتم لأمرك!  أو تعتقد بأنك  لا تستحق الحب أو القبول ؟

أو  تشعر أنك لن تحقق حلمك أو امنيتك  أو ذلك  المشروع  الذي لطالما فكرت فيه؟

يقول صاحب هذي النظرية أو الاستراتيجية العلاجية الحديثة : كل شيء هو صدمة! 

 1- لماذا إدعى أن كل شيء هو صدمة؟

 2- ماهي #الصدمة؟ وماهي أثارها؟ 

3- هل من الممكن ان  صدمة حصلت لشخص في عمر ٤ سنوات، يستمر أثرها حتى عندما يبلغ عمر ٥٠ سنة ؟

4- ماهي الطرق #العلاجية المعروفة مسبقًا للصدمات ؟ 

5- ماهي الصدمات المقصودة في #الرايك  ؟

6- ماهي خطوات علاج الصدمات وفق هذا الأسلوب؟ 

أعزائي الراغبين في زيادة وعيهم ، نظراً لكون حساب البودكاست على الانستقرام لم يعد متاح، يمكنك التواصل أو مشاركة الإقتراحات على هذا الإيميل : [email protected]

كونوا بخير.

هدى

Series Navigation<< كيف نعلم الطفل الأخلاق؟ ماهو النمو المعرفي و الاخلاقي؟ مراحل نمو التفكير؟الشخصية النرجسية، إلى أي درجة ممكن تضرك وتستهلك طاقتك/ علاقات >>