شارك البودكاست

وأعلم يا هذا أنك سوف تخطئ، سوف تخطئ كثيراً، فلا بأس، لسنا أنبياء نسير بوحي من الله، كل الذين نقرأ اليوم سيرهم الذاتية أو نشاهدها أفلاماً، بصفتهم أبطالاً وشخصيات خلدها التاريخ، إنما كانوا يوماً في حيص بيص يضربون أخماساً في أسداس، يخطئون هنا ويخطئون هناك ثم يصححون مساراتهم، ثم شبوا عن الطوق عندما كانت لهم عزيمة لا تقهر.

Series Navigation<< أسعد طه | مع التحية | هل من الخطر أن تكون عاديا؟لا تصالح.. (قصيدة أمل دنقل العظيمة) >>