عندما أشاهد رقص سهير زكي أتساءل كيف تحول جسدها إلى موج بحر، تتمايل أمواجه برشاقة ودلال كأنها لا تلمس الأرض، إنه سحر التهادي والتبختر على الألحان والنغمات الإيقاعية التي تشعر الجسد باللين والدفء والانسيابية… مجاز في رصيف22
كان مغمض العينين لكنني أقسم إنه كان مبصراً بشيء ما، ربما هو وحده من يراه، كانت ملامحه تتغير كل ثانية، وتتسع ابتسامته كاتساع الدائرة التي يدور فيها… مجاز في رصيف22
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أرقص كمن ترتدي روحاً ملونة | مروة مجدي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى