تتحطم الأحلام في المجتمعات العربية من داخل المنزل، من رب الأسرة نفسه عندما يحاول فرض أفكاره ومعتقداته وآرائه على أطفاله بالقوة والترهيب. من المنزل العربي التقليدي تبدأ حكاية أغلق عقلك، ولا تتجرأ على التفكير
لم يعد لدي الجرأة على أن أحلم في وطني. بيوتنا أصبحت هشةً، وأوطاننا تُقمَع وحرياتنا تغيب مع الريح. كيف لي أن أحلم بمجتمع خالٍ من الهشاشة النفسية، وكل يوم تُسلَبُ منا الطفولة، ونتحمل أعباءً ومسؤولياتٍ أكبر من أحلامنا الطفولية
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أردت أن أصبح مصمماً للأزياء… لكن تتحطم الأحلام في المجتمعات العربية من داخل المنزل | عمر جبور
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى