كانت المرة الأولى التي أرى بكاء أمي حين عدت من المدرسة لأجدها قبالة الشاشة تتابع مشهد طفل صغير يحتمي برجل أكبر منه من الرصاص. دون إدراك أن ما رأيته قبل ثوان سُيعرف لاحقًا بحادثة استشهاد محمد الدرة قضيتنا ليست متعلقة بمسجد أو دين بل بنصرة مظلوم أياً كان موقعه
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- أدعم فلسطين لأنها مُحتلة لا لأنها دولة مسلمة | عبد الرحمن عباس
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان