كان التفكير في المستقبل حاضراً عندما قررت أن أكون كاتبةً وصحافيةً، وأن أسافر لألتقي بالناس وأكتب قصصهم؛ الناس في بلادي أو أولئك الذين خارج الحدود التي فرضتها إسرائيل على قلبي، وعلى سريري أيضاًكان المستقبل في برلين متخيَّلاً من بكاء متواصل على الأطلال، من المحيط إلى الخليج؛ من المحيط غير العربي، لأن الأمازيغ والصحراويين/ ات هناك، إلى الخليج غير العربي أيضاً؛ إذ لا يمكننا مواصلة تجاهل ألم الفُرسسيأتي المستقبل في كل الأحوال، حُلماً أو أمنيةً أو نسمةً… أو أعاصير. ربما يكون وحشاً مرعباً كما تراه قلوب الأمهات. سأصلّي، وسأتشفّع بالمجدلية علناً هذه المرة، ليأتي عطوفاً ومطمئِناً
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- أخاف الكتابة عن المستقبل | رشا حلوة
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان