وُلد الشقيري في بلدة تبنين جنوب لبنان حيث كان والده منفياً لمعارضته سياسة الدولة العثمانية. عُرف عنه نشاطه النضالي إذ شارك في أحداث الثورة الفلسطينية، ودافع عن المعتقلين أمام المحاكم البريطانية، ثم عمل دبلوماسياً سورياً كونه كان يحمل الجنسية السوريةتبنّي الشقيري للخطاب الناصري، وتطابق سياساته وأفكاره مع عبد الناصر، دفعت الكثير من الدول العربية التي لها خلاف مع عبد الناصر للتعامل معه بحذر شديد، كالسعودية وسوريا والأردن واليمن وحتى الفصائل الفلسطينية المسلحة حديثة العهد وجيش التحرير الفلسطينييذكر القيادي في فتح صلاح خلف “أبو إياد” في كتابه “فلسطيني بلا هوية”، أن الشقيري كان يندد بهم باسم م. ت. ف.، ويصفهم بأنهم أعداء للحركة الوطنية الفلسطينية، وكان ينشئ منظمات وهميةً حتى لا تنفرد فتح في الساحة وحدها، وأن الشقيري لم يكن سوى أداة للجامعة العربية لتدمير فتح، خصوصاً بعد تزايد العمل المسلح فقد كان معدل العمليات العسكرية شهرياً ضد الاحتلال نحو 12 عمليةً في العام 1967
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- أحمد الشقيري… كيف صار رئيساً لمنظمة التحرير ولماذا عزلته ناصريته؟ | أوس أبو عطا
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى