شارك البودكاست

عن نفسها تقول أحلام: “أنا السورية النازحة التي خرجت من تحت الركام، وعملت في طين الخيام في الصيف والشتاء، لدعم طلاب المخيمات ومتابعة تعليمهم، وساعدت الفتيات على استكمال تعليمهم .. مهنة التعليم تسري في دمي”.

Series Navigation<< يمام عبد الغني: فهم “النوع الاجتماعي” مفتاح لتنمية مهارات المرأةندى سمّيع تحارب التهميش السياسي للمرأة السورية في إدلب >>