قصّة مليئة بالحزن والألم ولا تقلّ عن قصص العذريين في عذاباتها، لُقّب بطلها بأبي نُواس،
الذي اشتهر وذاع صيته بالطرائف مع الخلفاء العباسيين، ولا سيّما الرّشيد، والمأمون،
إلا أنّ الألسن لم تتناقل الحكاية جيداً، وكلّ ما عُرف عن صاحبها بين العامّة، أنّه كان يتصف باللهو والمجون،
على الرّغم من أنّ أغلب الروايات تؤكد أنّه تاب في نهاية المطاف، وبات زاهداً أكثر من شاعر الزّهد أبي العتاهية.
إنه الشاعر العباسيّ، الحسن بن هانئ. وإليكم سيرة حياته في حلقة جديدة من بودكاست “بيت القصيد”
الراوي: أيمن السالك
الممثلون:
محمود حسن
مهند منصور
نسيمة ضاهر
رغدة الخطيب
آمنة عمر
ماجد الماغوط
عبد العزيز سويدان
شهد قطريب
نص: علا جبر
تدقيق: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- بيت القصيد | ابن الروميّ… أخاف الخلفاء والأمراء فانتهى مسمومًا
- بيت القصيد | رابعة العدوية… إمامة العشق الإلهي
- بيت القصيد | البوصيري… شاعر البردة
- بيت القصيد | جرير… شاعر النّقائض
- بيت القصيد | أبو العلاء المعرّي… رهين العلم والزّهد
- أبو نُواس… الشاعر التّائب
- بيت القصيد | المعتمد بن عباد… آخر ملوك الطوائف
- بيت القصيد | مظفر النواب… الحياة من أجل كلمة
- كعب بن زهير… من الهجاء إلى البردة
- طرفة بن العبد… الغلام القتيل