حاز الفيلم الوثائقي “نو آذر لاند” «لا أرض أخرى»، على جائزة أوسكار الأمريكية، في الحفل السنوي السابع والتسعين في هوليود بلوس أنجلوس.
يحكي الفيلم عن معاناة الفلسطينيين في مسافر يطا بالخليل، ويعكس واقعا تعيشه بلدات الضفة المحتلة، من خلال شاب يقاوم التهجير القسري لعائلات فلسطينية، بعدما يعمد الجيش الإسرائيلي على هدم المنازل بشكل جماعي لإقامة مناطق عسكرية.
العمل الذي شارك فيه نشطاء إسرائيليون حاز على جائزتين بمهرجان برلين السنيمائي الرابع والسبعين، العام الماضي، رغم ميزانيته القليلة.
حصول الفيلم على جائزة أحدث ضجة في الأوساط الإسرائيلية، حيث ندد وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، بفوز العمل بجائزة أوسكار، واصفًا الفوز بأنه “لحظة حزينة للسينما”.
وقال الوزير الإسرائيلي في منشور على منصة إكس، إنه “بدلا من عرض تعقيدات واقعنا، اختار صانعو الفيلم تكرار السرديات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم”.
وأشار إلى أن “حرية التعبير قيمة مهمة، لكن محاولة تشويه سمعة إسرائيل وتحويلها إلى أداة للترويج الدولي ليس إبداعا، معتبرا ذلك تخريبًا ضد إسرائيل”.
الضيوف:
من موسكو.. د. عبدالله عيسى – الأديب الفلسطيني
من أوسلو.. إياد أبو روك، المخرج الفلسطيني
إعداد وتقديم: عبدالله حميد
- الآلات والبشر… صراع التفوق وحروب الوجود والبقاء “الآلة أو البشر”؟
- جدري القرود… هل نحن أمام وباء جديد؟
- “ضيعة ضايعة” الرقم الصعب في الكوميديا
- من هي الشخصية النرجسية، ولماذا تحول حب الذات إلى وباء مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي؟
- بعد أزمة القمح هل يصل الأمن الغذائي في اليمن إلى نقطة اللاعودة؟
- “نو آذر لاند”.. فيلم سينمائي يقضي على السردية الإسرائيلية بشأن الاستيطان
- نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
- السعادة واختلافها عند الشعوب والمجتمعات
- إيلون ماسك ومئة علامة استفهام؟
- بيان جمال مبارك: احتفال بالبراءة أم تمهيد للعودة للسياسة؟