لدى الحديث عن روبرتو باجيو، تتبادر إلى الذهن مباشرةً صورته واقفاً مطأطأ الرأس أمام 95 ألف متفرج احتشدوا في ملعب روز باول في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، بعد إهداره الركلة الترجيحية الأخيرة بطريقة غريبة، لتتوج البرازيل بلقبها الرابع
عندما تقابلت البرازيل مع فرنسا في ربع نهائي مونديال 1986، تطلّع العالم إلى المواجهة الخاصة بين زيكو وميشال بلاتيني، اثنين من أفضل اللاعبين على الإطلاق وكلاهما لم يتوّجا بالمونديال أبداً..
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- من ميشال بلاتيني إلى روبرتو باجيو… أشهر الركلات الترجيحية الضائعة في تاريخ المونديال | أحمد خواجة
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان