كان للرجال دائماً أماكن تجمّعهم الخاصة، مثل “القهوة البلدي” و”الحلاق”، ورغم أن العنصر النسائي أخذ يتسلّل لمثل تلك الأماكن، ولكن يظل الكثير منها يحتفظ بقدسيته وكونه “نادي الرجال السري”
المضحك المبكي أن الشكوى دائماً تُختتم بـ “محدش يقولي استرجل” أو “محدش يقولي صلّي. أنا الحمد لله بصلّي وملتزم”، فقد تحولت الشكاوى النفسية إلى “ضعف رجولة” أو”ضعف إيمان”
نحن الرجال نبكي، ونحزن، ونتألم، و نشعر بالعجز والضعف وقلة الحيلة، نحن أيضاً نحب، ونخلص، ونتعاطف. رغم صعوبة تصديق ذلك، نحن الرجال بشر أيضاً
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “محدش يقولّي استرجل”… ماذا يحصل داخل غروبات الرجال المصريين؟ | أحمد سامر محمود
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان