في أوقات الفرح، أو عندما يمزق الحزن قلوبنا، وفي الأوقات التي نحتاج فيها دعماً ومساندة وطبطبة، لا نتعانق، بل ننغلق داخل ذواتنا كأننا سنتعرى عند أي ضمة، وتصرخ أجسادنا أنها ظمأى لأكثر من عناق واحد.
يرحل أحباؤنا دون أن نمنحهم العناق الذي يريدونه أو نحتاجه نحن. قبل سنوات، فقدت شقيقتي الوسطى في حادث دون أنْ أعانقها يوماً كما أريد، ولم أعبّر عن مشاعري تجاهها بأيّ شكل، اكتفينا طوال السنوات التي عشناها معًا بـ “نقار” الشقيقات فقط
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ما العيب في العناق؟ | هويدا أبو سمك
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان