أهز رأسي كالكلب المطيع، وأكتب ما يمليه عليّ ربُّ عملي. بينما أعطي حبة منومٍ لضميري، ففي كل لحظة تردد، يأتيني صوت الفواتير والمسؤوليات، والأسوء يأتيني صوتٌ يذكرني أنّ لا مكان لي لأعود إليهأريد النجاة الفردية، من حفلة الدم الجماعية بالشرق الأوسط، وحفلة العنصرية هنا
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- لم أعد قادراً على تزييف الحقائق من أجل عملي في ألمانيا | رامي جمال
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان