“بينما كنت أدخل من باب غرفة المعيشة، نظر أبي إلي مصعوقاً وأغلق عينيه بكلتا يديه لا يريد أن يراني، وقال لي: ‘روحي البسي اتستري، عيب تطلعي قدام أبوك وأخوك بتياب مو محتشمة’”
“كيف زرع شيخ الجامع في عقل أبي أنه إذا شاهد ابنته بثياب ‘غير محتشمة’ قد يشتهيها؟ وكيف لأبي، هذا الرجل الطيب، أن يصدّق أن نظرته لابنته قد تصبح نظرة ذكر إلى أنثى، نظرة شهوانية حيوانية؟”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- عن الرجل الذي كان أبي قبل أن يرتاد المساجد | جيلان تركماني
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان