شارك البودكاست

 “في البداية لم نتحملها (الروائح النتنة)، تقيأنا مرات عدة حتى اعتدناها، ثم أضحت كرائحة ثيابنا، ورائحة فقرنا أيضاً”

ممنوع على غاسل الصحون في الفنادق أن يترك شاربه، لا بد أن يحلقها إلى الدرجة التي يعاني منها كثيرون من التهابات جلدية، ويحرص طباخون على تربية شواربهم من ناحية أخرى، فلماذا؟

Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو

Series Navigation<< مذكّرات متخيّلة تكشف أسراراً مدفونة في “حانة الست” أم كلثوم | عرفة محمد أحمدعن السجون التي وُضعت فيها المرأة الكويتية البدوية | حسينة المري >>