“في البداية لم نتحملها (الروائح النتنة)، تقيأنا مرات عدة حتى اعتدناها، ثم أضحت كرائحة ثيابنا، ورائحة فقرنا أيضاً”
ممنوع على غاسل الصحون في الفنادق أن يترك شاربه، لا بد أن يحلقها إلى الدرجة التي يعاني منها كثيرون من التهابات جلدية، ويحرص طباخون على تربية شواربهم من ناحية أخرى، فلماذا؟
Listen to Raseef22 Stories on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 قصص على بوديو
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- عبودية الروائح النتنة… يوميات غاسل صحون في فنادق أربيل | سهى كامل
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم