تعيد منطقة الفاتح، في قلب القسم الأوروبي من إسطنبول، اختلاق شارع سوري وهمي لم يسبق له وجود. إذ لا يمكن القول إن الفاتح مكان منسوخ كما هو من منطقة معروفة في دمشق بل هو أشبه بكولاج أو تجميعات من شوارع وأحياء سورية مختلفة
يبدو موقف السوريين متناقضاً اتجاه منطقة الفاتح، البعض منهم يراها “جنّة الطعام” ويرتاح لسماع اللهجات السورية والعربية تتردد حوله إلى جانب الروائح التي تستحضر في ذهنه شتى الذكريات، بينما يراها آخرون منطقة خطرة مقتطعة من سياقها ترفض الاندماج فيما حولها
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- سوق الفاتح… ذاكرة الطعام السوري المُهاجر | نور أبو فرّاج
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان