نشأت مخاوف كبيرة عالمياً بشأن إمكانية انقسام الإنترنت بعد حظر الكثير من المواقع العالمية الغربية في روسيا. وفي الوقت الذي تسعى فيه الدول للحصول على إنترنت “نظيف”، أي بدون التطبيقات الخارجية، خوفاً من تسريب بيانات المستهلكين والمعلومات الحساسة، إلا أن هذا الإنترنت “النظيف” قد يكلف الدول الغربية الكبرى خسائر اقتصادية كبيرة كونه سيحرمها من قطاع كبير من المستخدمين خارج حدودها.
فهل يمكن أن ينقسم الإنترنت عالمياً؟ وكيف ينقسم؟ وهل تستطيع دول كبرى مثل الصين وروسيا إنشاء شبكات إنترنت خاصة بها؟
يجيب بسام شحادة المستشار في الإعلام الرقمي وتكنولوجيا المعلومات على تساؤلات آمال العريسي عن وضعية الإنترنت ومستقبلها في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة “بعد أمس”.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: معاذ العامودي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- بين الصين وروسيا.. تقارب حذر لمواجهة أمريكا
- الانقسام الرقمي.. نهاية احتكار منصات التواصل
- بوتين في مواجهة تطلعات الجيل الجديد
- ميانمار.. هل يعود حكم العسكر؟
- جرائم فرنسا في الجزائر.. رفض للاعتذار وتجميل للاستعمار
- انقسام الإنترنت؟!
- الجنيه المصري.. تعويم بلا وجهة
- إيران والخليج.. الحوار الصعب
- هل انفرط عقد الإسلاميين العرب؟
- لقاح كورونا.. أين العرب في معركة المال والنفوذ؟