شارك البودكاست

في رأس العامود في القدس المحتلة، ركام منزل هُدم للتو للحاج أبو دياب، وشهقات أسى ووجع يكتمها صدره وهو يشاهد ما تبقى من أثاث منزله، وأغراض أحفاده، وقصص عمر طويل عاشها هنا، وقد أصبحت تلاً من الذكريات المهدمة.
الهدم ذاتياً هو أقسى درجات الألم، فهذا الاحتلال المتجبر يطلب من أهالي القدس أن يهدموا شقاء العمر بأيديهم، ويدفنوا كل ذكريات
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/255467

Series Navigation<< شهيد قاصر وركام بيت.. ليلة مؤلمة في السيلة الحارثيةقوانين الاحتلال.. أولها أملاك الغائبين وآخرها البستنة >>